■ استجابت اللجنة التنفيذية، ورئيسها، لضغوط الشارع الفلسطيني، وقواه الوطنية والديمقراطية، وتخلت عن «حل الدولتين» الأميركي، وأعادت تمسكها بحق الشعب

■ استجابت اللجنة التنفيذية، ورئيسها، لضغوط الشارع الفلسطيني، وقواه الوطنية والديمقراطية، وتخلت عن «حل الدولتين» الأميركي، وأعادت تمسكها بحق الشعب ■ استجابت اللجنة التنفيذية، ورئيسها، لضغوط الشارع الفلسطيني، وقواه الوطنية والديمقراطية، وتخلت عن «حل الدولتين» الأميركي، وأعادت تمسكها بحق الشعب ■ من حق الرأي العام الفلسطيني أن يشعر بالقلق. فها قد انقضى حوالي الشهرين (أي منذ 6/12/2017) على تاريخ إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، هل كان جلّ ما تطمح إليه الحالة الوطنية الفلسطينية عقد دورة جديدة للمجلس المركزي الفلسطيني (بعد تعطيل دام ثلاث سنوات بقرار فوقي من رئيس اللجنة التنفيذية) ■ ... وأخيراً، سينعقد المجلس المركزي في م.ت.ف، في رام الله يومي الرابع عشر والخامس عشر من هذا الشهر (كانون الثاني/يناير2018)، وعلى جدول أعماله ■ حتى قبل أن يعلن ترامب قراره الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وعزمه نقل سفارة بلاده إليها، إرتفعت أصوات تبشر بأن أوسلو قد مات وشبع موتاً وأن إكرام الميت ■ كشف مواقف إدارة ترامب بشأن القدس و(حائط البراق) عن الكثير من الحقائق، وأماطت اللثام عن قضايا كانت ماثلة أمامنا، لكننا لم نكن نتعمق في قراءتها، ■ خطوة الرئيس ترامب الإعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، والمباشرة في نقل سفارة بلاده إليها، يفترض بها أن تضع نهاية مرحلة فلسطينية طالت ■ ردود فعل سكان قطاع غزة، على نتائج الحوار في القاهرة (21 + 22/11/2017) مفهومة مقاصدها. فقد كان القطاع ينتظر أن يخرج الحوار بنتائج عملية تشعر السكان ■ لا نبالغ بالقول حين نؤكد أن الفلسطينيين، كلهم، تابعوا بإهتمام وشغف حوار القاهرة في 21/11/2017، لإتخاذ خطوات إضافية وعملية لإتمام عملية المصالحة، الذكرى ال49 لإنطلاقة الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين![]() تحت المجهر / معتصم حمادة![]() من الذرائع الكبرى، لدعوة متعجلة للمجلس الوطني الفلسطيني، هي «تجديد الشرعية الفلسطينية» و«صونها» في ظل أوضاع فلسطينية وعربية وإقليمية شديدة البلاغ السياسي الصادر عن أعمال اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين [دورة الإنتفاضة الشبابية]اقرأ في الملحقنشاطات ومتابعاتالمقالات الأكثر قراءةابحث في الموقعوثائقشؤون الأسرى |